Untitled 2
اجتماعات وانجازات

اجتماعات الهيئة الاستشارية الدولية

تم عقد (12) اجتماعا منذ إنشاء الهيئة وحتى الآن، كما في الجدول التالي:

الاجتماع التاريخ موضوع الاجتماع مكان الاجتماع
الأول 23-24 صفر 1432
29-30 يناير 2011
التعريف بجامعة الملك عبد العزيز وخطتها الاستراتيجية جدة
الثاني 30 رجب-1 شعبان 1432
2-3 يوليو 2011
تطوير البحث العلمي في جامعة الملك عبد العزيز جامعة فيينا في النمسا
الثالث 26-27 ربيع الأول 1433
18-19 فبراير 2012
خطوات جامعة الملك عبد العزيز نحو الإبداع والابتكار - الجزء الأول جدة
الرابع 27-28 ذو القعدة 1433
13-14 أكتوبر 2012
خطوات جامعة الملك عبد العزيز نحو الإبداع والابتكار - الجزء الثاني جامعة آي إي IE في إسبانيا
الخامس 1-2 رجب 1434
11-12 مايو 2013
الخطوات الضرورية للجامعة للوصول إلى التميز في التعليم والتعلم - الجزء الأول جدة
السادس 19-21 محرم 1435هـ
22-24 نوفمبر 2013م
الخطوات الضرورية للجامعة للوصول إلى التميز في التعليم والتعلم - الجزء الثاني جامعة بلكنت في تركيا
السابع 25-26 ذو القعدة 1435هـ
20-21 سبتمبر 2014م
الخطة الاستراتيجية الثالثة للجامعة للوصول إلى مستوى الجامعات العالمية جدة
الثامن 10-11 جمادى الثانية 1437
19-20 مارس 2016
التجارب العالمية في مجال تطوير الموارد المالية للجامعات جدة
التاسع 17-18 محرم 1439
7-8 أكتوبر 2017
الاستثمار الأمثل لطاقات الجامعة في الابتكار وتوطين التقنية جدة
العاشر 11-12 صفر 1440
20-21 أكتوبر 2018
الدور الابتكاري لجامعة الملك عبد العزيز في مدينة نيوم العملاقة جدة
الحادي عشر 20-21 صفر 1441
19-20 أكتوبر 2019
تعزيز مخرجات الجامعة التعليمية لمواءمة سوق العمل وفق رؤية 2030 جدة
الثاني عشر 18-19/ 10 /1442
29-30 / 5/ 2021
الاثار المترتبة والمتوقعة لجائحة كورونا محليا وعالميا وانعكاسها على قطاع التعليم جدة

وفيما يلي أهم التوصيات التي انبثقت عن الاجتماعات


الاجتماع الأول ــ جامعة الملك عبد العزيز في المدة 29-30 يناير 2011م.
موضوع الاجتماع: (التعريف بجامعة الملك عبد العزيز وخطتها الاستراتيجية)
توصيات الاجتماع:
  1. التركيز على التميز في بعض المجالات العلمية، إذ يصعب التميز في كل المجالات.
  2. توظيف باحثين من الخارج لتقوية مراكز التميز ولإنتاج بحوث عالمية المستوى، ولنقل التقنية.
  3. التركيز على ربط عناصر المعرفة (بحث ـ نقل المعرفة إلى الناس وإلى أصحاب القرار - تنفيذ).
  4. ضرورة تحديد أولويات لاهتمامات الجامعة في مجال البحث العلمي.
  5. الانتقال إلى الاقتصاد المبني على المعرفة.
  6. استقطاب طلاب الدكتوراه وباحثي ما بعد الدكتوراه من أنحاء العالم.
  7. تشجيع إجراء البحوث ضمن مجموعات بحثية.

الاجتماع الثاني ــ جامعة فيينا، النمسا في المدة 2-3 يوليو 2011م.
موضوع الاجتماع: (تطوير البحث العلمي في جامعة الملك عبد العزيز).
توصيات الاجتماع:
  1. استحداث نظام لمكافآت التميز في البحث العلمي بمنح جوائز لمن يقوم ببحث ذي أثر وجودة عالية ولا يعتمد على الكمية، وأن يكون النشر باللغة الانجليزية إلزامياً.
  2. زيادة جودة القدرات البحثية للجامعة، وتوثيق صلة التعليم/التعلم بسوق العمل.
  3. توثيق صلة البحث العلمي بالمملكة العربية السعودية.
  4. التشديد على جودة النشر وعلى الأثر العالمي الذي يتركه هذا النشر على الصعيد الإقليمي.
  5. التركيز على المجالات التي لا تُعنى بها جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية تجنباً للتكرار، بحيث يكون لكل جامعة تميز خاص بها.
  6. تأسيس مركز جديد يُعنى بالتميز في مجال العلوم الاجتماعية، ودفع حركة النشر العالمية في مجال هذه العلوم لإبراز أهميتها وإسهامها في تشكيل المجتمع مستقبلاً.
  7. توسيع نطاق قبول طلاب الدراسات العليا حتى تصبح الجامعة قائمة على البحث العلمي.
  8. زيادة فرص تسجيل الطلاب الأجانب بالجامعة، لحرص هؤلاء الطلاب على إنهاء دراستهم في أسرع وقت مقارنة بغيرهم.
  9. تطوير برنامج زيارة الأكاديميين من خارج الجامعة، وإيجاد الحوافز وسبل الحصول على العمل.

الاجتماع الثالث ــ جامعة الملك عبد العزيز في المدة 18-19/2/2012م.
موضوع الاجتماع: (خطوات جامعة الملك عبد العزيز نحو الإبداع والابتكار - الجزء الأول).
توصيات الاجتماع:
  1. تفويض شركة وادي جدة بالبحث عن مجالات تعاون مع الجهات الأخرى.
  2. ضرورة تمويل الإبداعات والابتكارات المتميزة.
  3. الاهتمام بالمجالات البحثية التي تتوافق مع الأولويات الوطنية.
  4. إعطاء المزيد من الاهتمام للعلوم الاجتماعية والآداب والعلوم الأساسية، وتنمية الطاقات الإبداعية والابتكارية لدى الطلاب والطالبات على وفق حاجة المجتمع ورجال الأعمال.
  5. كذلك العمل على تحقيق ما يلي:
    • العمل على اكتشاف المبدعين والمبتكرين.
    • الوصول إلى الطلاب في مدارسهم الثانوية لاكتشاف الموهوبين منهم ومن ثم رعايتهم.
    • تعزيز الابتكار في العمل داخل الفصل مثل (مسائل أو مشكلات ذات نهاية متناهية قابلة للتعديل والتطوير ــ مشاريع تدريسية موجهة ــ عمل جماعي معزز ــ التعلم الممركز للطالب).
    • إيجاد رعاة للأفكار الجديدة (من الجهات الصناعية على سبيل المثال).
    • ضرورة تحسين وإتاحة الفرص للطلاب من خارج المملكة للالتحاق بالجامعة لدمج الموهوبين من خارج المملكة مع الموهوبين من أبناء المملكة.

الاجتماع الرابع ــ جامعة IE في إسبانيا في المدة 13-14/10/2012م
موضوع الاجتماع: (خطوات جامعة الملك عبد العزيز نحو الإبداع والابتكار ــ الجزء الثاني).
توصيات الاجتماع:
  1. الاهتمام الكبير بتطوير برنامج (فكرة) الالكتروني والمعمول به في الجامعة منذ ثلاث سنوات وهو من أهم البرامج لاكتشاف الموهوبين والمبدعين من أعضاء هيئة التدريس والطلاب والكوادر الوظيفية.
  2. برنامج لاستقطاب طلاب الثانوية العامة المبدعين إلى الجامعة وتقويم مستواهم في سنواتهم الجامعية الأولى بتطبيق بعض الاختبارات المعتمدة.
  3. برنامج يتيح للموظفين الإداريين التطبيق العملي الدولي مما يزيد من ثقافة الإبداع لديهم.
  4. وضع خطة استراتيجية لنقل التقنية لدعم عملية التنمية الإبداعية في الجامعة والقطاع الصناعي.
  5. إكساب الطلاب المبادئ الأساسية لريادة الأعمال وذلك من خلال منهج واضح يتم تدريسه لجميع طلاب الكليات المختلفة.
  6. استثمار الأفكار الإبداعية عن طريق شركة وادي جدة.

الاجتماع الخامس ــ في رحاب الجامعة في المدة 11-12/5/2013م.
موضوع الاجتماع: (الخطوات الضرورية للجامعة للوصول إلى التميز في التعليم والتعلم (1))
توصيات الاجتماع:
  1. تطوير التعليم والتعلم من خلال العوامل التالية: تعلم ذاتي، تعلم قائم على المشاريع، تعلم قائم على الفريق، التجريب، إدخال جزء من المرح في التعليم. ثم قياس المخرجات وذلك بمسح إحصائي عن أصحاب العمل والخريجين، مدى التقدم المهني للخريجين. الاستخدام الأمثل للإمكانيات والتجهيزات الموجودة، تجهيز أماكن مجهزة للتعليم بنظام فرق العمل، أماكن مجهزة للقاءات الاجتماعية للطلاب من مختلف الكليات. استقطاب أفضل الطلاب وتدريبهم. ثم التقويم والتحفيز من خلال توازن تقويم الأداء ومعايير الترقيات وحوافز لأفضل المدرسين .
  2. إنشاء مركز لخدمات التعليم واستقطاب أعضاء هيئة التدريس.
  3. وجود مكتب فعال للخريجين لتوظيفهم.
  4. الأخذ في الاعتبار متطلبات سوق العمل وتحويلها إلى برامج للتعليم والتدريب.
  5. زيادة التعاون بين الجامعة والصناعة.

الاجتماع السادس ــ جامعة بلكنت في تركيا في المدة 22-24/11/2013م.
موضوع الاجتماع: (الخطوات الضرورية للجامعة للوصول إلى التميز في التعليم والتعلم (2)).
توصيات الاجتماع:
  1. البرنامج الأول: برنامج البحوث الجامعية.
  2. البرنامج الثاني: برنامج تأسيسي في العلوم والتقنية للنخبة.
  3. البرنامج الرابع: برنامج اللغة الإنجليزية.
  4. البرنامج الخامس: برنامج تطابق مركز التعليم والتعلم مع الاستراتيجية.
  5. البرنامج السادس: تعليم ريادة الأعمال وممارستها.
  6. البرنامج السابع: فتح فرص للاستثمار.
  7. البرنامج الثامن: تقديم المشورة القانونية والمالية.
  8. البرنامج التاسع: فرص التدريب في مواقع الأعمال.
  9. البرنامج العاشر: مبادرة التميز في التعليم.
  10. البرنامج الحادي عشر: برنامج تطوير مجالات التميز.
  11. البرنامج الثاني عشر: بناء القدرات لتحقيق التميز.
تفصيل هذه البرامج موثقة في التقرير الخاص بالاجتماع لدى الأمانة العامة للهيئة الاستشارية الدولية للجامعة

الاجتماع السابع ــ عُقد في رحاب الجامعة في جدة في المدة 20-21/9/2014م.
موضوع الاجتماع: (الخطة الاستراتيجية الثالثة للجامعة للوصول إلى مستوى الجامعات العالمية).
توصيات الاجتماع:
  1. تهدف الجامعة إلى تحقيق رؤيتها والوصول للأفضل في التعليم وفى البحث العلمي وفى خدمة المجتمع.
  2. أهمية تطبيق وتنفيذ الخطة الاستراتيجية مع تحديد مسئولية تنفيذ كل جزئية.
  3. أهمية اختيار المشاريع المهمة للتركيز عليها وترتيبها طبقاً لأهميتها.
  4. أهمية أخذ وجهة نظر أصحاب المصلحة عند وضع الخطة الاستراتيجية.
  5. احتياج الخطة لظهور شخصية جامعة الملك عبد العزيز ووجهة نظر أصحاب المصلحة والمجتمع.
  6. وجود تكامل وثيق بين ما يتلقاه الطالب من تعليم وبحث علمي وبين الابتكار وريادة الأعمال في عناصر الخطة الاستراتيجية والذي يعد صفة أساسية للجامعات الرائدة.
  7. أن تكون مؤشرات الأداء على أساس الجامعة/القسم العلمي وليس على أساس الجامعة فقط.
  8. تم اعادة صياغة للرؤية وتحديد عنصر خدمة المجتمع في الرسالة بأن يكون (مجتمع قائم على المعرفة) وإعادة صياغة للهدف الاستراتيجي الرئيس للخطة.

الاجتماع الثامن ــ عُقد في رحاب الجامعة في جدة في المدة 19-20/3/2016م.
موضوع الاجتماع: (التجارب العالمية في مجال تطوير الموارد المالية للجامعات).
توصيات الاجتماع:
  1. دراسة نقاط القوة للجامعة، وما يمكنها القيام به، وبخاصة في قطاعي الصناعة والخدمات الطبية، مما يدر عليها عائداً، وإدخال ريادة الأعمال في برامجها.
  2. اقتراح استراتيجية لجامعة الملك عبد العزيز (قابلة للتنفيذ) تهدف إلي زيادة الدخل غير الحكومي بأربعة أضعاف القيمة الحالية سنوياً حتى عام 2025م، بحيث تشمل الموارد التالية:
    • العائد من المشاريع المدعومة من الخارج والخدمات الاستشارية.
    • الوقف العلمي والتبرعات للجامعة.
    • الشركات الداعمة غير عالية التقنية والمنخفضة المخاطر، المدارس الخاصة، شركات الخدمات، العلامات التجارية، الفنادق... الخ.
    • الشركات الناشئة (start-up) ذات العوائد المرتفعة والمخاطر المنخفضة والتقنية الفائقة.
    • تأجير معدات المختبرات لاستخدامها من قِبل الشركات.
    • التعليم المستمر، والدورات الصيفية، والدورات المسائية.
  3. حسن الإعلان عن وتسويق الخدمات التي تقدمها الجامعة للمستخدمين الداخليين والخارجيين.
  4. إنشاء لوائح تنظم عوائد الجامعة من براءات الاختراع، والخدمات الاستشارية.
  5. تفعيل جمعيات الخريجين وأصدقاء الجامعة وحملات جمع الأموال للجامعة.
  6. إنشاء مكتب ترخيص تقني لتسويق التقنية المتطورة في الجامعة.
  7. إنشاء مكتب للأعمال لإرشاد الكليات بالمنتجات والمخرجات القابلة للتسويق.

الاجتماع التاسع: عُقد في رحاب الجامعة في جدة في المدة 7-8/10/2017م.
موضوع الاجتماع: (الاستثمار الأمثل لطاقات الجامعة في الابتكار وتوطين التقنية).
توصيات الاجتماع:
عطفاً على ما جرى من دراسات ومناقشات في موضوع الاجتماع، أمكن الوصول إلى عدد من الـــتوصيات التي تمثلت في الآتي:
  1. تأسيس مقرر دراسي إجباري لجميع الطلاب في مجال ريادة الأعمال، للوصول إلى (132) شركة ناشئة في غضون خمس سنوات. ولقد تم افتراض هذا العدد بناءً على عدد الأقسام بكليات الجامعة.
  2. تنمية وتعزيز الدراسات البينية بين التخصصات المختلفة في الجامعة لزيادة وتيرة التفاعل بين أعضاء هيئة التدريس بتخصصاتهم المختلفة، ولتنمية وتطوير المسؤولية الاجتماعية، ولتنمية الحس الطلابي نحو المسؤولية الاجتماعية من خلال عمل مشاريع اجتماعية تتصف بالاستدامة وفي الوقت نفسه تؤدي إلى تحسين صورة الجامعة.
  3. زيادة تفاعل الجامعة مع القطاعات الصناعية بدراسة مشكلات الصناعة، والعمل على إيجاد الحلول الناجعة لها، وهذا أفضل بكثير من محاولة جذب القطاعات الصناعية إلى الجامعة. وإيجاد وتبني مشروعات طلابية ريادية مقترحة من الشركاء الصناعيين. وإنشاء وتأسيس وتجهيز معامل مشتركة بالتعاون والتنسيق مع القطاعات الصناعية الكبرى.
  4. الدعم المالي للشركات الناشئة، وتأمين مقرات لها دون أن تصبح الجامعة شريكاً فيها، ولكن في المقابل تأخذ الجامعة جزءا من أرباح الشركة في السنوات الأولى من التأسيس.
  5. تعزيز وتنمية الخدمات الصحية التي تقدمها الجامعة، وذلك من أجل زيادة نسبة السياحة العلاجية (السفر من أجل العلاج) وجعلها مصدراً للدخل. مع تسويق إمكانات الكليات الصحية وكلية السياحة من أجل جذب المرضى من الدول المجاورة لطلب العلاج هنا. إضافة إلى تأسيس خدمات صحية تكون موجهة للحجاج والمعتمرين والزوار.
  6. : الإعداد للمستقبل لجعل جامعة الملك عبد العزيز جامعة بحثية وابتكارية تقنياً، وتهيئة باحثي الجامعة ليكونوا من ذوي الاستشهاد العالي بأبحاثهم، مع التركيز على المجالات الواعدة بالنسبة للمملكة مثل المياه، الطاقة البديلة، الاقتصاد الإسلامي، علوم البحر الأحمر، والحج.
  7. وضع خطة تؤدي إلى وسم الجامعة بأنها جامعة رائدة في العالمَين الإسلامي والعربي.

الاجتماع العاشر: عُقد في رحاب الجامعة في جدة في المدة 20-21/10/2018م.
موضوع الاجتماع: (الدور الابتكاري للجامعة في مشروع المدينة العملاقة "نيوم")

تقدم أعضاء الهيئة الاستشارية الدولية، بعدد (25) مبادرة، وتم عرضها في يومي الاجتماع، وقامت الأمانة العامة للهيئة الاستشارية الدولية بترجمة المبادرات إلى اللغة العربية، وتم جمعها في مجلد وتم رفعه لمعالي مدير الجامعة، الذي قام بدوره برفع المبادرات إلى معالي وزير التعليم، الذي اطلع عليه وشكر الجامعة على ما قامت به. وقد اشتملت كل مبادرة على ما يلي:

  1. المبادرة باللغة العربية.
  2. نقاط القوة في المبادرة باللغة العربية.
  3. قطاعات الجامعة التي يمكن أن تشارك مُقدم المبادرة في تنفيذها.
  4. المبادرة باللغة الإنجليزية.
  5. نقاط القوة في المبادرة باللغة الإنجليزية.
  6. العرض التقديمي للمبادرة التي تم تقديمها في الاجتماع باللغة الإنجليزية.
وقد تم تصنيف المبادرات التي تقدم بها أعضاء الهيئة الاستشارية وتم عرضها في الاجتماع، إلى عدد من المجالات: مجال التعليم (E)، مجال الطاقة (G)، مجال الغذاء (F)، مجال الصحة (H)، مجال القانون (L)، مجال البيئة (V)، وفيما يلي عناوين المبادرات حسب هذا التصنيف:
رقم عنوان المبادرة
مجال التعليم
E1 تقنية المعلومات والاتصالات في التعليم: دعم المعلم في التعليم الفردي
E2 استخدام الألعاب للتعلم والابتكار
E3 مركز التعليم الإلكتروني
E4 مدارس عالمية غير ربحية ذات جودة عالية لمدينة نيوم العملاقة
E5 غرس البذور لأمة متقدمة تقنياً
E6 جامعة الملك عبد العزيز في مدينة نيوم العملاقة كمحور للبحث والابتكار والتدريب، للمدن الذكية والمجتمعات
E7 مركز جدة للعلوم المعقدة
في مجال الطاقة
G1 رقائق كهروضوئية للأسقف
G2 تطبيق الطاقة المتجددة والطاقة الهيدروجينية في المملكة العربية السعودية
G3 تكامل نظام إنقاص التلوث والاستحواذ على الحرارة
G4 شبكة هجينة من شبكات ميكروية للتيار المتناوب والتيار المستمر من أجل التكامل الفعال للطاقة البديلة الموثوق بها في تزويد الكهرباء
G5 تصميم ابتكاري لبرج الرياح للتبريد والتهوية الطبيعية في الأبنية السكنية والتجارية
G6 الأنظمة الحرارية الجوفية المعززة
G7 طريقة البيانات في التوزيع الأمثل لمصادر الطاقة
G8 تقويم الظروف الموضعية لأنابيب الصلب المدفونة
G9 تقنيات حصد الطاقة للاستشعار الذاتي للأنظمة الفعالة للطاقة
في مجال الغذاء
F1 تكامل إنتاج الغذاء بالزراعة المائية وتحلية المياه والتحكم في درجة الحرارة
F2 تعزيز إنتاج الغذاء بالزراعة المائية: الأمن الغذائي وتوفير المياه– جزء 1
F3 تعزيز إنتاج الغذاء بالزراعة المائية: الأمن الغذائي وتوفير المياه– جزء 2
F4 تكامل تحلية المياه للزراعة المائية وإنتاج الغذاء
F5 منتجات اللقاحات الميكروبية للأمن الغذائي المعزز في بيئة متحكم بها في ظروف عالية الملوحة
في مجال الصحة
H1 عالم الرعاية الصحية في مدينة المستقبل
في مجال القانون
L1 بيئة قانونية صديقة للابتكار وريادة الأعمال
في مجال البيئة
V1 استرجاع عضوي للنفايات والمياه المهدورة بلا مصدر انبعاثات
V2 إطار تفاعلي بين الإنشاءات والتربة من أجل تصاميم مستدامة للأساسات والإنشاءات الجوفية
وقد تم رفع تقرير كامل يشتمل على جميع المبادرات الخاصة بمشروع مدينة "نيوم" العملاقة إلى معالي وزير التعليم، والذي تفضل برفعه إلى معالي رئيس الديوان الملكي، ومن ثم تم إحالته إلى أمين عام مجلس إدارة شركة "نيوم".

الاجتماع الحادي عشر: عُقد في رحاب الجامعة في جدة في المدة 19-20/10/2019م.
موضوع الاجتماع: (تعزيز مخرجات الجامعة التعليمية لمواءمة سوق العمل وفق رؤية 2030).
توصيات الاجتماع:
  • ضرورة الاهتمام بتنمية مهارات طلاب الجامعة في الإبداع، والابتكار، والتفكير النقدي، ومهارات التواصل، والعمل الجماعي، والمهارات التنظيمية، واللغة الإنجليزية.
  • استحداث وتقديم مقرر دراسي تمهيدي عن الذكاء الاصطناعي لكل طلاب الجامعة.
  • استحداث وتقديم برامج دراسية متعددة التخصصات لتحسين إمكانية توظيف الخريجين.
  • توسيع مهارات خريجي أقسام العلوم الإنسانية، بتدريسهم مقررات في الرياضيات المبسطة، والإحصاء، وعلوم البيانات، وأساسيات الحاسوب، وتقنية المعلومات، والاتصالات.
  • إعداد الطلاب وتشجيعهم، بل وتمكينهم من تأسيس الشركات الناشئة ليكونوا بذلك رواد أعمال.
  • الاستفادة من خبرات الشركات وأصحاب الأعمال وخريجي الجامعة السابقين بشأن ما يجب أن يتعلمه الطلاب، وما يجب أن يكتسبوه من مهارات، ليكونوا جاهزين لسوق العمل.
  • التواصل الدائم مع جهات التوظيف، والحصول منها على تغذية راجعة من خلال استبانات تصمم خصيصا لهذا الهدف، ثم القيام بتحليل البيانات المجمعة بعناية.
  • استحداث مدارس للإبداع والطلاب الموهوبين.
  • العمل على استشراف نوعية الوظائف المستقبلية لسنة 2030 وما بعدها، لمواءمة الرؤية للمملكة 2030.
  • تعيين قادة من قطاع الأعمال في المجالس الإشرافية والرقابية للجامعة ضمن ما يُسمى برامج أصحاب المصلحة (Stakeholders).
  • التعاون الجاد بين الجامعة وقطاع الأعمال عن طريق الأبحاث المشتركة، ونقل التقنية، ومنح الشركات إمكانية استخدام مرافق الجامعة ضمن اتفاقات ثنائية مشتركة، وكذلك حصول الجامعة على إمكانية استخدام مرافق قطاع الأعمال في التعليم الجامعي.
وقد تم رفع تقرير شمل جميع التوصيات التي انبثقت عن الاجتماع إلى معالي وزير التعليم، الذي تفضل بتعميمه على جميع مديري الجامعات.

الاجتماع الثاني عشر: عُقد الاجتماع عن بعد باستخدام تطبيق (زووم) في الفترة 29-30/5/2021م.
موضوع الاجتماع: (الآثار المترتبة والمتوقعة لجائحة كورونا، محليا وعالميا، وانعكاسها على قطاع التعليم ).
وقد تم في الاجتماع مناقشة الأوراق العلمية المقدمة من أعضاء الهيئة، وخَلُص الاجتماع إلى التوصيات التالية:
أولا: التعليم والبحث والابتكار
  • الاستمرار في تحقيق التمايز لجامعة الملك عبد العزيز في مرحلة ما بعد كوفيد-19.
  • التعلم من تجربة الجائحة والعمل على تجنب العودة إلى ممارسات التدريس والتعلم القديمة.
  • مواءمة طرق التدريس والتعلم عبر الإنترنت في مرحلة ما بعد كوفيد -19، والاستفادة من الإمكانات الكاملة للتعلم عبر الإنترنت، مع الحفاظ على نقاط القوة الأساسية والمؤسسية للتجربة المعتمدة على الحرم الجامعي.
  • الاستثمار في سبل التعاون الدولي في مجال الأبحاث فيما يتعلق بالقضايا العالمية.
  • التخطيط للمستقبل في ضوء تسارع تنفيذ رؤية 2030.
  • إعادة النظر في المناهج الدراسية والتركيز على المهارات الأساسية، مثل: القيادة، والتواصل، والتفكير الناقد، والعمل الجماعي. بالإضافة إلى التعلم المتكامل مع العمل الذي يساعد ذوي المواهب على مواكبة التغير السريع في التعلم.
  • توسيع استراتيجيات ومجالات البحث الجديدة، ينبغي أن تشمل الجهود الاستراتيجيات التالية:
    • إعادة النظر في المناهج الدراسية: تشمل هذه الجهود النظر في المناهج الدراسية، بهدف التأكد من أن جامعة الملك عبد العزيز تقوم بتدريس ما يحتاج إليه الطلاب والاقتصاد المستقبلي. يجب أن يضمن هذا التحليل أن الطلاب قادرون على فهم المعلومات واستخدامها لتقديم حلول مقنعة وعملية، مع عدم الاعتماد فقط على مهاراتهم في تذكر المعلومات. ويجب أن يتم التركيز على المهارات الأساسية، مثل القيادة، والتواصل، والتفكير الناقد، والعمل الجماعي، بالإضافة إلى التعلم المتكامل مع العمل، الذي سيساعد ذوي المواهب على تعلم مواكبة التغير السريع وتعلم مقتضياته.
    • إعداد خطة استراتيجية موجهة نحو المستقبل: يجب إعطاء الأولوية لإعداد أو تعزيز خطة استراتيجية مؤسسية قوية تتم معايرتها/إعادة معايرتها لعالم ما بعد الجائحة. سيتطلب تنفيذ أي ابتكارات وضع خطة طموحة، ولكن قابلة للتنفيذ، تشتمل على أهداف ومراحل إنجاز واضحة يمكن الوصول إليها في خلال عام، وثلاثة، وخمسة أعوام
    • توسيع استراتيجيات ومجالات البحث الجديدة: ينبغي أن تتضمن الجهود:
      • توسيع نطاق البحث في المحددات، الاجتماعية للأمراض والتحكم في الجائحة، بما في ذلك تناول المحددات، الاجتماعية للأمراض والصحة النفسية والمعلومات الخاطئة.
      • تعزيز نقاط القوة في مجال البحث متعدد التخصصات البينية لجمع باحثين من مختلف التخصصات معًا (مثل الهندسة والطب والعلوم والرياضيات والعلوم الاجتماعية والإنسانيات) لمعالجة المشكلات "الكبرى" (مثل الابتكار الحيوي، والتصنيع الحيوي، وما إلى ذلك).
      • الاستثمار في سبل التعاون الدولي في مجال الأبحاث لمعالجة القضايا العالمية (مثل الطاقة، والاستدامة، والرعاية الصحية، والتكنولوجيا الصحية، والعلوم الصحية)؛
      • توسيع وتسريع إنشاء مركز ابتكار إقليمي ووطني.
      • زيادة التركيز على قيمة جودة التعلم والبحث والاكتشاف والفرص الاقتصادية، من خلال تقوية العلاقات مع أصحاب العمل والشركاء الحكوميين.
    • التفكير في نموذج تعليمي يظل فيه التعلم عبر الإنترنت جزءًا من تجربة الطالب "القياسية" (بوصفه خيارًا للطلاب/هيئة التدريس).
    • تبني الممارسات الدولية المثلى (إحدى الفوائد المهمة للهيئة الاستشارية الدولية هي الاطلاع على أمثلة للممارسات المثلى من جميع أنحاء العالم).
    • عدم إغفال الجوانب المتعلقة بخبرات الطلاب التي يمارسونها "خارج غرفة الصف" (الرياضة والانفتاح الثقافي والاجتماعي ونحو ذلك) التي من الصعب كثيرًا أن تحل محلها البدائل المتوافرة عبر الإنترنت.
    • تعزيز الإنتاج البحثي والتعاون الدولي في مجال الأبحاث، لتلبية الاحتياجات التي تفرضها الجائحة
    • تشكيل وحدات استجابة سريعة قائمة على الفريق، تتميز بكونها منظمة، وقابلة للتطوير، ومركزة.
    • إعادة ابتكار التعلم: ثمة حاجة إلى إجراء تحليل متعمق لكيفية تطوير نموذج التعلم التقليدي إلى بيئة للتعلم المدمج والتعلم عن بُعد وفي حجرة الصف بشكل أكبر، مع مواءمة طرق التدريس والتعلم عبر الإنترنت التي تم تعلمها خلال مدة كوفيد-19، بما في ذلك:
      • تحديد قيود وإمكانات التعلم عن بُعد.
      • تحديد التصميم (التصميمات) الأمثل للدورات التدريبية عبر الإنترنت.
      • تحسين تدريب الطلاب وهيئة التدريس.
      • إعداد هيئة التدريس لأساليب التدريس الجديدة (على سبيل المثال، تأسيس محور مركزي للتميز في التدريس).
      • توفير وسائل التكنولوجيا اللازمة والتدريب على استخدام المنصات الجديدة.
      • الاستمرار في التأكيد على الابتكار في مجال تكنولوجيا المعلومات والتعلم عن بُعد.
    • الحاجة إلى استثمارات جديدة في مجال التعليم.
ثانيا: الصحة
  • تعزيز القدرة المستقبلية للمملكة على الاستجابة والتأهب للكوارث، بالاستفادة من خبرات جامعة الملك عبد العزيز ، بما يشمل:
    • تحسين/ دعم الاستخدام الموسع للتطبيب عن بُعد؛
    • ضمان الحفاظ على القدرات التي جرى تطويرها أثناء الجائحة (مثل الاختبار والتشخيص وإنتاج معدات الوقاية الشخصية وتوزيعها والعناية بنزلاء المستشفيات وإدارتهم، وتتبع الحالات، وتجريد المعلومات، وتطوير اللقاحات وتوزيعها، وما إلى ذلك.)؛
    • تحسين الصحة العامة/التأهب للكوارث والوعي الصحي؛
    • تحسين الإنتاج المحلي للوازم الاستجابة (مثل: معدات الوقاية الشخصية، وأجهزة التنفس الصناعي، ومرافق تخزين اللقاح وتوزيعه، وما إلى ذلك)؛
    • تحسين الجهود والاستثمار الدوليين في الصحة العامة (أي أنه حتى الدول ذات الدخل المرتفع ستكون معرضة للخطر في حالة عدم تضمين الدول ذات الدخل من المنخفض المتوسط و المنخفض، في التدابير الوقائية وإجراءات الاستجابة)؛
    • تحسين وتوسيع تكنولوجيا اللقاح/التطعيم.
  • تبني نماذج بديلة للرعاية، مثل المراقبة عن بُعد، والرصد عن بُعد للمجموعات المعرضة لخطر شديد.
  • تسريع العمل عن بُعد، والتعلم المدمج/عن بُعد، والرعاية الصحية عن بُعد والاجتماعات الافتراضية
  • تسريع الحاجة إلى التعاون الدولي في مجال الصحة والمستحضرات الدوائية و(التعليم) والاقتصاد.
  • تطوير اللقاحات لكوفيد-19 كنموذج جديد للشراكة المشتركة لأدوية الطوارئ.
  • التطوير السريع في حالة الطوارئ من خلال زيادة أعداد الأطقم الطبية (على سبيل المثال: الطلاب، والعسكريون، وموظفو الطيران)
  • الحاجة إلى استثمارات جديدة في مجال الصحة.
ثالثا: الاقتصاد
  • توسيع دور جامعة الملك عبد العزيز في تنويع الاقتصاد الإقليمي، وتأسيس اقتصاد تجديدي من خلال التأكيد على:
    • الأبحاث التطبيقية التي تعود بالفائدة على الصالح العام؛
    • التعليم الذي يغرس البوصلة الأخلاقية، ويعزز الوعي بالاستدامة، عبر مختلف المناهج الدراسية؛
    • التوعية المجتمعية التي تبني الثقة والقدرة، لا سيما في المجتمعات التي تعاني من نقص الخدمات؛
    • الشراكات وسبل التعاون التي تعمل على بناء الاقتصادات المحلية/الإقليمية اللامركزية ودعمها.
  • العمل مع وسائل الإعلام والشركاء الدوليين، وما إلى ذلك، لتأكيد الأدوار الأساسية التي ستؤديها الجامعات في التأقلم مع عالم ما بعد الجائحة في المجالات الاقتصادية.
  • التأكيد على التعافي الاقتصادي والتغيرات الاجتماعية والسلوكية، وكذلك التأهب للجائحة القادمة (لا سمح الله).
  • تنويع مصادر الإيرادات:
    • إنشاء الأعمال التجارية المساعدة.
    • التطوير السريع في حالة الطوارئ من خلال زيادة أعداد الأطقم الطبية (على سبيل المثال: الطلاب، والعسكريون، وموظفو الطيران)
    • تحقيق عائد من الأصول المادية.
    • السعي إلى الاستفادة من المصادر الخيرية غير المستغلَة سابقًا والمؤسسات والأفراد التي تتماشى رؤيتها مع أهداف الجامعة ونقاط القوة لديها.
    • تحليل واستكشاف إمكانية زيادة عدد الطلاب الدوليين وما إلى ذلك.
وقد تم رفع تقرير شمل جميع التوصيات التي انبثقت عن الاجتماع إلى معالي وزير التعليم، الذي تفضل بتعميمه على جميع مديري الجامعات.

الهيئة الاستشارية الدولية ورؤية المملكة 2030

اجتماعات الهيئة الاستشارية الدولية ورؤية 2030

منذ صدور رؤية المملكة 2030 نحت الهيئة الاستشارية الدولية للجامعة منحى جديدا في توجيه موضوعاتها التي تعالجها في اجتماعاتها بما يتناسب مع هذه الرؤية، إذ جاء في الأهداف المذكورة في رؤية المملكة 2030 بالنسبة للجامعات ما يلي:

  • تصنيف خمس جامعات سعودية على الأقل بين أفضل 200 جامعة في التصنيف العالمي بحلول عام 2030م.
  • الارتقاء من مركز المملكة (25) في مؤشر التنافسية العالمية إلى أحد المراكز الـ (10) الأولى.

ولذا جاءت العناوين الرئيسية للاجتماعات من الثامن إلى الحادي عشر على النحو التالي

  • التجارب العالمية في مجال تطوير الموارد المالية للجامعات.
  • الاستثمار الأمثل لطاقات الجامعة في الابتكار وتوطين التقنية.
  • الدور الابتكاري للجامعة في مشروع المدينة العملاقة "نيوم".
  • تعزيز مخرجات الجامعة التعليمية لمواءمة سوق العمل وفق رؤية 2030.

مما جعل هذه الاجتماعات والتوصيات التي انبثقت منها تساعد الجامعة في القيام بالدور المنوط بها تحت مظلة وزارة التعليم لتنفيذ رؤية المملكة 2030.


إنجازات جامعة الملك عبد العزيز المنبثقة عن توصيات الهيئة الاستشارية الدولية

  1. برنامج العلماء المتميزين وقد بدأ بعد توصية الهيئة الاستشارية الدولية للجامعة في اجتماعها الأول المنعقد في يناير 2011م والذي ساهم في تحسين جودة النشر العلمي.
  2. إنشاء مركز العلوم الاجتماعية الذي تأسس بناءً على ما جاء في توصيات الاجتماع الثاني.
  3. زيادة الاهتمام بالنشر في مجال العلوم الاجتماعية مما ساعد على تحسين موقع الجامعة في التصنيفات العالمية.
  4. استقطاب طلاب دوليين لدراسة الدكتوراه بالجامعة وكذلك استقطاب باحثي ما بعد الدكتوراه تنفيذاً لإحدى توصيات الاجتماع الأول.
  5. إنشاء المجموعات البحثية بالجامعة كإحدى توصيات الهيئة الاستشارية الدولية والتي أثمرت زيادة النشاط البحثي.
  6. استحداث نظام لمكافآت التميز في البحث العلمي بمنح جوائز لمن يقوم ببحث ذي أثر وجودة عالية ولا يعتمد على الكمية، وأن يكون النشر باللغة الانجليزية إلزامياً.
  7. التشديد على جودة النشر وعلى الأثر العالمي الذي يتركه هذا النشر على الصعيد الإقليمي. حيث تطور النشر العلمي في قائمة ISI، وفي مجلتي الطبيعة (Nature) والعلوم (Science).
  8. القيام بتحديد وتعريف مجالات ذات أهمية عالية، لها فائدة للمملكة وللجامعة على حد سواء، مثل (الطاقة البديلة، مصادر المياه، تقنية الجينات المورثة، الأمراض الوبائية).
  9. إبراز اسم الجامعة دوليا وتعزيز تعاونها مع الجامعات المميزة.
  10. ارتقاء جامعة الملك عبد العزيز في التصنيف الدولي (شنغهاي، تايمز، كيو إس، يو إس نيوز)، إذ صارت الأولى عربياً في كل هذه التصنيفات.
  11. تعزيز أهداف الجامعة وتحقيق رسالتها ورؤيتها.
  12. الاهتمام بالاقتصاد المبني على المعرفة.
  13. العمل على اكتشاف المبدعين والمبتكرين وتبنيهم ورعايتهم.
  14. إنشاء مركز ريادة الأعمال، والتعاون مع قطاع الأعمال.
  15. تحديد وتعريف مجالات علمية ذات أهمية عالية للجامعة والمملكة.
  16. تعزيز التعاون الدولي بين الجامعة والجامعات المتميزة عالمياً.
  17. نشر العديد من الكتب مثل:
    كتاب عالمي باللغة الإنجليزية، قام بتأليفه عدد من أعضاء الهيئة الاستشارية الدولية، ونشرته مؤسسة سبرنجر (Springer) العالمية وهو بعنوان:
    Becoming a World-Class University - The Case of King Abdulaziz University
    بالإضافة إلى رفعه على منصتها على شبكة الإنترنت ليكون متاحاً لمن أراد الاطلاع عليه، وقد تم تنزيل الكتاب على الشبكة 64 ألف تنزيل منذ رفعه في أوائل عام 2016م، مما ساعد على تحسين الصورة الذهنية للجامعة وللمملكة بشكل عام.
    كتاب عالمي باللغة الإنجليزية، قام بتأليفه عدد من أعضاء الهيئة الاستشارية الدولية، ونشرته مؤسسة سبرنجر (Springer) العالمية وهو بعنوان:
    Successful Global Collaborations in Higher Education Institutions
    بالإضافة إلى رفعه على منصتها على شبكة الإنترنت ليكون متاحاً لمن أراد الاطلاع عليه، وقد تم تنزيل الكتاب من على الشبكة 55 ألف تنزيل منذ رفعه في 2019م، مما ساعد على تحسين الصورة الذهنية للجامعة وللمملكة بشكل عام.
    ترجمة كتاب Becoming a World-Class University - The Case of King Abdulaziz University إلى اللغة العربية بعنوان:
    (التحول إلى جامعة عالمية المستوى: تجربة جامعة الملك عبد العزيز)
    وقد تم إهداء نسخ منه إلى جميع مديري الجامعات السعودية، وكذلك إلى العديد من الجهات بالمملكة للاستفادة مما جاء فيه.
    ترجمة كتاب Successful Global Collaborations in Higher Education Institutions إلى اللغة العربية بعنوان:
    (التعاون الدولي الناجح في مؤسسات التعليم العالي)
    وقد تم إهداء نسخ منه إلى جميع مديري الجامعات السعودية وكذلك إلى العديد من الجهات بالمملكة للاستفادة مما جاء فيه.
    إعداد كتاب بعنوان:
    (الهيئة الاستشارية الدولية لجامعة الملك عبد العزيز: المسيرة والإنجاز... قصة نجاح)
    الإصدار الأول ويشتمل على معلومات منذ العمل على تأسيس الهيئة في عام 1431هـ وحتى عام 1439هـ، وتبع ذلك طباعة الإصدار الثاني من الكتاب، وقد تم إهداء نسخ منهما إلى جميع مديري الجامعات السعودية وكذلك إلى العديد من الجهات بالمملكة للاستفادة مما جاء فيه.
    ترجمة كتاب الهيئة الاستشارية الدولية لجامعة الملك عبد العزيز: المسيرة والإنجاز... قصة نجاح إلى اللغة الانجليزية بعنوان:
    The International Advisory Board of KAU - Conduct and Achievement: A Success Story
    إعداد كتيب - باللغتين العربية والانجليزية - يبرز إمكانات الهيئة الاستشارية الدولية في تقديم خدمات استشارية عالمية المستوى في العديد من المجالات المؤهلة للقيام بها، بعنوان:
    "منارة الدراسات والاستشارات عالمية المستوى"
    “Beacon of World-Class Studies and Consultations”
    وتم إهداء الكتيب إلى العديد من الجهات الواعدة والمتوقع احتياجها لخدمات الهيئة الاستشارية الدولية للجامعة، مثل الجامعات السعودية والإقليمية ، والقطاعات الحكومية والخاصة.
    تأليف ونشر كتاب بعنوان:
    "الجامعات العالمية الرائدة في مجال الابتكار"
    وقد تم إهداء نسخ منه إلى جميع مديري الجامعات السعودية وكذلك إلى عدد من الجهات بالمملكة للاستفادة مما جاء فيه.
    ترجمة كتاب الجامعات العالمية الرائدة في مجال الابتكارإلى اللغة الإنجليزية وهو في مرحلة الطباعة بدار النشر العالمية (سبرنجر)، وسوف يتم تحميله على منصتها الإلكترونية أيضا.
    تأليف كتاب عالمي باللغة الانجليزية قام به عدد من أعضاء الهيئة الاستشارية الدولية وعدد من الخبراء الدوليين بعنوان:
    International Experience in Developing the Financial Resources of Universities
    وسوف يتم طباعته ونشره بواسطة إحدى دور النشر العالمية.


تم استحداث أربع مجلات علمية عالمية المستوى، هي:

مجلة العلوم الرياضية “Bulletin of Mathematical Sciences”، وقد تم نشرها بالتعاون مع دار النشر العالمية سبرنجر. واستطاعت المجلة أن تحقق نجاحا باهرا في زمن قياسي بنشر بحوث مهمة، فحققت عددا كبيراً من الاستشهاد بأبحاثها، ووصلت المجلة إلى التصنيف رقم 17 في مجلات ISI لعام 2019 من أصل 324 مجلة في مجال الرياضيات، مع معامل تأثير Impact Factor يساوي 2.241، وصارت من أعلى 6% من المجلات في مجالها.


مجلة الجينوم الطبي "Genomic Medicine" وذلك ضمن سلسلة مجلات الشراكة مع مجموعة نيتشر للنشر Nature Partner Journals (npj) Series. واستطاعت المجلة أن تحقق نجاحا باهرا في زمن قياسي بنشر بحوث مهمة، فحققت عددا كبيراً من الاستشهاد بأبحاثها، ووصلت المجلة إلى التصنيف رقم 22 في مجلات ISI لعام 2019 من أصل 177 مجلة في مجال الجينوم الطبي، مع معامل تأثير Impact Factor يساوي 5,631، وصارت من أعلى 13% من المجلات في مجالها.


مجلة المناخ وعلوم الغلاف الجوي "Climate and Atmospheric Science" • وذلك ضمن سلسلة مجلات الشراكة مع مجموعة نيتشر للنشر Nature Partner Journals (npj) Series. واستطاعت المجلة أن تحقق نجاحا باهرا في زمن قياسي بنشر بحوث مهمة، فحققت عددا كبيراً من الاستشهاد بأبحاثها، ووصلت المجلة إلى التصنيف رقم 10 في مجلات ISI لعام 2019 من أصل 93 مجلة في مجال الأرصاد وعلوم الغلاف الجوي، مع معامل تأثير Impact Factor يساوي 5,365، وصارت من أعلى 11% من المجلات في مجالها.


مجلة المجاهر والتركيب الدقيق " The Journal of Microscopy and Ultrastructure" وذلك بالتعاون مع دار النشر العالمية إلسِفير Elsevier. واستطاعت المجلة أن تحقق نجاحا في زمن قياسي فقد دخلت نطاق المجلات المصنفة مؤخراً.




آخر تحديث
11/3/2022 2:27:32 PM